الجبهة السورية (الجولان)
تتألف القوات السورية 10 ألوية مدرعة و5 ألوية آلية و12 لواء مشاة وكتيبة مظليين ومجموعة صاعقة يتوزعون على النحو التالي:
[24]
- الفرقة الخامسة مشاة (نسق أول)
- لواء المشاة 12.
- لواء المشاة 61.
- لواء المشاة الآلي 132.
- لواء المدفعية 50
- اللواء المدرع 47 (ملحق بالفرقة)
- فرقة السابعة مشاة (نسق أول)
- لواء المشاة 68.
- لواء المشاة 85.
- لواء المشاة الآلي الأول.
- لواء المدفعية 70.
- اللواء المدرع 78 (ملحق بالفرقة)
- فرقة التاسعة مشاة (نسق أول)
- لواء المشاة 52.
- لواء المشاة 53.
- لواء المشاة الآلي 43.
- لواء المدفعية 89.
- اللواء المدرع 51 (ملحق بالفرقة)
|
- الفرقة المدرعة الأولى (نسق ثاني)
- اللواء المدرع 4.
- اللواء المدرع 91.
- لواء المشاة الآلي 2.
- لواء المدفعية 64.
- الفرقة المدرعة الثالثة (نسق ثاني)
- اللواء المدرع 20.
- اللواء المدرع 65.
- لواء المشاة الآلي 15.
- لواء المدفعية 13.
|
- احتياطي القيادة العامة:
- لواء الحرس الجمهوري المدرع.
- اللواء 88 المدرع.
- اللواء 141 مدرع.
- اللواء 30 مشاة.
- اللواء 62 مشاة.
- اللواء 90 مشاة.
- الكتيبة 82 مظليين.
- مجموعة الصاعقة الأولى.
منطقة غرب سورية: لواء مشاة (حلب) لواء مشاة (اللاذقية) لواء مشاة (حمص)
|
[] الهجوم السوري الرئيس السوري حافظ الأسد وبجانبه وزير الدفاع مصطفى طلاس على الجبهة
الجبهة السورية
في نفس التوقيت وحسب الاتفاق المسبق قام الجيش السوري بهجوم شامل في هضبة الجولان وشنت الطائرات السورية هجوما كبيرا على المواقع والتحصينات الإسرائيلية في عمق الجولان وهاجمت التجمعات العسكرية والدبابات ومرابض المدفعية الإسرائيلية ومحطات الرادارات وخطوط الإمداد وحقق الجيش السوري نجاحا كبيرا وحسب الخطة المعدة بحيث انكشفت أرض المعركة أمام القوات والدبابات السورية التي تقدمت عدة كيلو مترات في اليوم الأول من الحرب مما اربك وشتت الجيش الإسرائيلي الذي كان يتلقى الضربات في كل مكان من الجولان.
بينما تقدم الجيش السوري تقدمه في الجولان وتمكن في 7 أكتوبر من الاستيلاء على القاعدة الإسرائيلية الواقعة على كتف جبل الشيخ في عملية إنزال للقوات الخاصة السورية التي تمكنت من الاستيلاء على مرصد جبل الشيخ وأسر 31 جندي إسرائيلي وقتل 30 جندي أخرىن، وعلى أراضي في جنوب هضبة الجولان ورفع العلم السوري فوق أعلى قمة في جبل الشيخ، وتراجعت العديد من الوحدات الإسرائيلية تحت قوة الضغط السوري. وأخلت إسرائيل المدنيين الإسرائيليين الذين استوطنوا في الجولان حتى نهاية الحرب.
[] الهجوم المضاد الإسرائيليفي الساعة 8:30 من صباح يوم 8 أكتوبر بدأ الإسرائيليون هجومهم المضاد بثلاثة ألوية مع تركيز الجهد الرئيسي على المحورين الأوسط والجنوبي، ودارت في الفترة من 8 إلى 10 أكتوبر معارك عنيفة قرب القنيطرة، وسنديانة وكفر نفاخ، والخشنية، والجوخدار، وتل الفرس، وتل عكاشة، وكان السوريون يتمتعون خلال هذه المعارك بتفوق في المدفعية والمشاة، في حين كان العدو متفوقاً بعدد الدبابات المستخدمة نظراً للخسائر التي أصابت الدبابات السورية، وكان الطيران السوري الذي انضمت إليه أسراباً من الطيران العراقي وبدأت تنفيذ واجباتها منذ صباح يوم 10 أكتوبر لتقوم بدعم وإسناد القوات البرية.
ومنذ صباح يوم 8 أكتوبر تحوّل ميزان القوى بالدبابات لصالح العدو، لأن القوات السورية لم تعد تملك قطعات دبابات سليمة ولم تشترك في القتال العنيف من قبل سوى 3 ألوية في حين دفعت القوات الإسرائيلية قواتها الاحتياطية والتي قدرت بستة ألوية مدرعة سليمة لم تشترك في القتال.
ردت سورية بهجوم صاروخي على قرية مجدال هاعيمق شرقي مرج ابن عامر داخل إسرائيل، وعلى قاعدة جوية إسرائيلية في رامات دافيد الواقعة أيضا في مرج ابن عامر.
وفي مساء يوم 10 أكتوبر ظهر أمام القيادة الإسرائيلية وضع جديد يتطلب قراراً سياسياً على أعلى المستويات، فقد وصلت قواتها في معظم أجزاء الجبهة السورية، ولم يعد أمامها لاحتلال الجولان، سوى الضغط باتجاه منطقة القنيطرة، لدفع القوات السورية إلى ما وراء خط وقف إطلاق النار.
واتخذت جولدا مائير، قراراً باحتلال دمشق، حيث عارض هذا القرار موشى دايان وقد كلف أليعازر، أمراً باسئتناف الهجوم. وفي صباح يوم 11 أكتوبر استؤنف الهجوم والتقدم باتجاه دمشق وتهديدها بشكل يجبر السوريين على طلب وقف القتال.
في صباح يوم 11 أكتوبر، كان قادة العدو الإسرائيلي يعتقدون أن نجاح قواتهم في خرق الخط الدفاعي السوري الأول سيؤدي إلى انهيار الجبهة كاملة، ويرجع هذا الاعتقاد إلى خبرة حرب حزيران 67، وقد رسّخت في أذهانهم لأن خرق أية جبهة عربية في نقطة من النقاط سيؤدي إلى انهيار الجبهة بشكل آلي والحقيقة أن الخرق الإسرائيلي للجبهة في القطاع الشمالي من الجبهة يوم 11 أكتوبر، وتعميق هذا الخرق، في يوم 12 أكتوبر كان يمكن أن يؤديا إلى انقلاب التوازن الاستراتيجي للجيش السوري لولا صمود الفرقتين الآليتين السورية السابعة والتاسعة على محور سعسع وصمود الفرقة الآلية السورية الخامسة عند الرفيد، على المحور الجنوبي. إضافة إلى وصول طلائع الفرقة العراقية السادسة. كما أن اقتراب خط الاشتباك من شبكة الصواريخ أرض – جو السورية المنتشرة جنوبي دمشق حد من عمل الطيران لدعم الهجوم.
بقي الوضع في يومي 13-14 أكتوبر حرجاً إلى حدٍ ما، خاصّة بعد أن بدأ العدو إخراج مجموعة ألوية بيليد وزجها في الجبهة، واستخدام اللواء المدرع 20 في دعم ألوية لانر. قامت مجموعتا ألوية لانر ورفول، بعدة محاولات لخرق الدفاع على المحور الشمالي دون جدوى.
[] سلاح البترول (الحظر النفطي)في أغسطس 1973 قام السادات بزيارة سرية للعاصمة السعودية الرياض وألتقى بالملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود حيث كشف له السادات عن قرار الحرب على إسرائيل إلا أنه لم يخبر الملك فيصل عن موعد الحرب مكتفيا بالقول أن الحرب قريبة. وقد طلب السادات خلال اللقاء أن تقوم السعودية ودول الخليج بوقف ضخ البترول للغرب حال نجاح خطة الهجوم المصرية.
[25]في 17 أكتوبر عقد وزراء النفط العرب اجتماعاً في الكويت، تقرر بموجبه خفض إنتاج النفط بواقع 5% شهريا ورفع أسعار النفط من جانب واحد.
في 19 أكتوبر طلب الرئيس الأمريكي نيكسون من الكونغرس اعتماد 2.2 مليار دولار في مساعدات عاجلة لإسرائيل الأمر الذي أدى لقيام الجزائر والعراق والمملكة العربية السعودية وليبيا والإمارات العربية المتحدة ودول عربية أخرى لإعلان حظر على الصادرات النفطية إلى الولايات المتحدة، مما خلق أزمة طاقة في الولايات المتحدة الأمريكية.
[] نهاية الحربتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة وتم إصدار القرار رقم 338 الذي يقضي بوقف جميع الأعمال الحربية بدءاً من يوم 22 أكتوبر عام 1973م.
وقبلت مصر بالقرار ونفذته اعتبارا من مساء نفس اليوم إلا أن القوات الإسرائيلية خرقت وقف إطلاق النار، فأصدر مجلس الأمن الدولي قرارا آخر يوم 23 أكتوبر يلزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار.
أما سوريا فلم تقبل بوقف إطلاق النار، وبدأت حرب جديدة أطلق عليها اسم «حرب الاستنزاف» هدفها تأكيد صمود الجبهة السورية وزيادة الضغط على إسرائيل لإعادة باقي مرتفعات الجولان، وبعد الانتصارات التي حققها الجيش السوري وبعد خروج مصر من المعركة واستمرت هذه الحرب مدة 82 يوماً. في نهاية شهر مايو 1974 توقف القتال بعد أن تم التوصل إلى اتفاق لفصل القوات بين سوريا وإسرائيل، أخلت إسرائيل بموجبه مدنية القنيطرة وأجزاء من الأراضي التي احتلتها عام 1967.
[] حرب الاستنزاففي أوائل عام 1974، شنت سوريا، غير مقتنعة بالنتيجة التي انتهى إليها القتال في محاولة لاسترداد وتحرير باقي أراضي الجولان، وبعد توقف القتال على الجبهة المصرية شنت سوريا حرب استنزاف ضد القوات الإسرائيلية في الجولان، تركزت على منطقة جبل الشيخ، واستمرت 82 يوماً كبدت فيها الجيش الإسرائيلي خسائر كبيرة.
توسطت الولايات المتحدة، عبر الجولات المكوكية لوزير خارجيتها هنري كيسنجر، في التوصل إلى اتفاق لفك الاشتباك العسكري بين سوريا وإسرائيل. نص الاتفاق الذي وقع في حزيران (يونيو) 1974 على انسحاب إسرائيل من شريط من الأراضي المحتلة عام 1967 يتضمن مدينة القنيطرة.
في 24 يونيو رفع الرئيس حافظ الأسد العلم السوري في سماء القنيطرة المحرر، إلا أن الإسرائيليين كانوا قد عمدوا إلى تدمير المدينة بشكل منظم قبل أنسحابهم، وقررت سوريا عدم إعادة إعمارها قبل عودة كل الجولان للسيادة السورية.
[] الدول المشاركة بالعمليات العسكرية[] الجبهة المصرية[] العراق زار الفريق الشاذلي بغداد في 26 مايو - 2 يوليو 1972 وقابل الرئيس العراقي أحمد حسن البكر وطرح مشاركة العراق في حرب محتملة ضد إسرائيل وكان الجانب العراقي يرى أن العراق يواجه مشكلتين رئيسيتين الأولى هي النزاع مع إيران حول شط العرب في الجنوب والثانية الثورة الكردية في الشمال وأن على العراق الاحتفاظ بقواته قرب هذه المناطق لكنه على استعداد أن يرسل قواتا عسكرية حال نشوب الحرب أما عن طائرات الهوكر هنتر التي كان مقرارا حسب اجتماع مجلس الدفاع العربي في نوفمبر 1971 أن ترسل للأردن فقد أبدى العراق رغبته للشاذلي أن يتم إرسال الطائرات لمصر وذلك بعد تجديدها وإصلاحها. في فبراير 1973 زار رئيس أركان القوات المسلحة العراقية الفريق عبد الجبار شنشل العاصمة المصرية القاهرة لتبدأ بعد ذلك الطائرات العراقية بالتوافد إلى الجبهة المصرية.
[26]في نهاية مارس 1973 وصل من العراق السرب المقاتل التاسع والعشرين (طائرات هنتر) والسرب المقاتل السادس (طائرات هنتر)
[27] وكان الاتفاق بين مصر والعراق يقضي بارسال سربين كاملين من طائرات الهوكر هنتر بعد أن يتم إصلاح الطائرات الناقصة إلى إلا أن العراقيين لم يتمكنوا من إصلاح جميع الطائرات فتم إرسال السربين وهما غير مكتملين.
[28] وبلغ مجموعات طائرات الهنتر العراقية التي وصلت مصر 20 طائرة استقرت في مطار مطار قويسنا بمحافظة المنوفية.
[29]حينما بدأت الحرب كُلفت الطائرات العراقية بواجبات في الضربة الأولى في 6 أكتوبر ويذكر الفريق سعد الدين الشاذلي أن القوات البرية المصرية كانت ترفع طلباتها بالقول "نريد السرب العراقي" أو "نريد سرب الهوكر الهنتر" وهو ما اعتبره الشاذلي شهادة لكفاءة السرب العراقي وحسن أداءه خلال حرب أكتوبر.
[28] بلغت خسائر السربين العراقيين في نهاية الحرب 8 طائرات هنتر ومقتل 3 طيارين وأسر 3 طيارين.
[29][] الكويتتواجدت قبل الحرب كتيبة مشاة كويتية
[30] وبعد اندلاع الحرب قررت الكويت إرسال قوة حربية إلى الجبهة المصرية آسوة بما أرسلته إلى الجبهة السورية (قوة الجهراء). وتقرر إرسال عدد من طائرات الهوكر هنتر وإجمالي ما تملكه الكويت من طائرات الهوكر هنتر هو 8 طائرات أرسل منها إلى مصر 5 طائرات إضافة إلى طائرتي نقل من طراز سي-130 هيركوليز تحمل الذخيرة وقطع الغيار. وصلت الطائرات إلى مصر في مساء يوم 23 أكتوبر ونزلت في قاعدة قويسنا التي كانت أنوارها مطفأة لظروف الحرب وحال وصول الطائرات الكويتية أضيء المدرج لثوان محددة لنزول الطائرات.
[31]في الصباح قابل آمر السرب الكويتي آمر القاعدة الجوية وقد تلقى منه خرائط وهداف لضرب المواقع الإسرائيلية إلا أن آمر السرب أعترض على تنفيذ المهمة حيث قال أنه يجب أولا التعرف على طبيعة الأرض والمرتفعات حول القاعدة. أقام السرب 30 يوما في القاعدة ثم نقل إلى قاعدة كوم اوشيم ثم لقاعدة حلوان الجوية والتي قضى فيها مدة 7 أشهر تدرب خلالها على ضرب الأهداف والقتال الجوي. عاد السرب إلى الكويت في منتصف عام 1974.
[31][] الجزائرتدهورت العلاقات الجزائرية-المصرية على خلفية هزيمة يونيو 1967. وقد قامت الجزائر على اثر ذلك بسحب لواء المشاة الجزائري الذي كانت قد أرسلته إلى مصر عند قيام الحرب. وخلال زيارة رئيس الأركان المصري الفريق سعد الشاذلي إلى الجزائر في فبراير 1972 من أجل طلب الدعم العربي لمواجهة إسرائيل أخبره المسؤولون الجزائريون أنهم عندما سحبوا لواء المشاة فإنهم سحبوا أفراد اللواء ومعهم أسلحتهم الشخصية فقط فيما تركوا جميع أسلحة اللواء الثقيلة في مصر وأنهم لا يريدون هذه الأسلحة وانما يريدون اخطارا بتسلمها ولم يكن الشاذلي يعلم بذلك فوعدهم بتسوية ذلك حال رجوعه إلى مصر، وبالفعل قدمت وثيقة إلى الجزائر تثبت تسلم الأسلحة قابلها الجزائريون بالشكر ثم ارسلوا إلى مصر في ديسمبر من نفس العام 24 قطعة مدفعية ميدان.
[32]حينما اندلعت الحرب في 6 أكتوبر 1973 أرسل هواري بومدين إلى الجبهة المصرية سرب طائرات سوخوي-7 وسرب ميج-17 وسرب ميج-21 وصلت في أيام 9 و10 و11 أكتوبر. فيما وصل إلى مصر لواء جزائري مدرع في 17 أكتوبر 1973.
[33]وخلال زيارة الرئيس هواري بومدين إلى موسكو بالاتحاد السوفيتي في في نوفمبر 1973 قدم مبلغ 200 مليون دولار للسوفييت لحساب مصر وسورية بمعدل 100 مليون لكل بلد ثمنا لأي قطع ذخيرة أو سلاح يحتاج لها البلدان.
[34][] تونسارسلت تونس كتيبة مشاة.
[35][] ليبياأرسلت ليبيا لواء مدرع إلى مصر،
[35] وسربين من الطائرات سرب يقوده قاده مصرين واخر ليبين.
[] السودانالسودان:أرسلت السودان 4 لواء مشاة الجبهة المصرية.
[35][] الجبهة السورية[] العراقحين بدأت الحرب أمرت القيادة العراقية الجيش بالاستعداد للتحرك إلى الجولان الذي كان يبعد 1,000 كم عن العراق وبدأت القطاعات العراقية بالتوافد إلى دمشق حيث بلغ حجما في نهاية الحرب فرقتين مدرعتين و 3 ألوية مشاة وعدة أسراب طائرات بلغت مشاركة العراق العسكرية 30,000 جندي و 250-500 دبابة و 500 مدرعة سربين من طائرات ميج 21 3 أسراب من طائرات سوخوي سو-17
[36][] الأردنلم تعلن المملكة الأردنية الهاشمية الحرب على إسرئيل لكن وضعت الجيش درجة الاستعداد القصوى اعتباراً من الساعة 15:00 من يوم 6 أكتوبر عام 1973 وصدرت الأوامر لجميع الوحدات والتشكيلات بأخذ مواقعها حسب خطة الدفاع المقررة وكان على القوات الأردنية أن تؤمن الحماية ضد أي اختراق للقوات الإسرائيلية للجبهة الأردنية.
[37]ونظراً لتدهور الموقف على لجبهة السورية أرسل الملك حسين الواجهة السورية فقد اللواء المدرع 40 الأردني إلى الجبهة السورية فأكتمل وصوله يوم 14 تشرين الأول عام 1973 وخاض أول معاركه يوم 16 تشرين الأول حيث وضع تحت إمرة الفرقة المدرعة الثالثة العراقية فعمل إلى جانب الألوية العراقية وأجبر اللواء المدرع 40 القوات الإسرائيلية على التراجع 10 كم.
[37]وقد أدت هذه الإجراءات إلى مشاغلة القوات الإسرائيلية حيث أن الجبهة الأردنية تعد من أخطر الجبهات وأقربها إلى العمق الإسرائيلي هذا الأمر دفع إسرائيل إلى الإبقاء على جانب من قواتها تحسباً لتطور الموقف على الواجهة الأردنية.
[37][] المغربكان لدى المملكة المغربية لواء مشاة في الجمهورية العربية السورية تعرف بـ "التجريدة المغربية" قد وضع اللواء المغربي في الجولان وشارك في حرب أكتوبر كما أرسل المغرب 11000 جندي للقتال رفقة الجيش العربي السوري بالدبابات و المدرعات.
[] الكويت قوة الجهراء المجحفلة في الجولان
بعد اندلاع الحرب أقترح وزير الدفاع الشيخ سعد العبد الله الصباح إرسال قوة كويتية إلى سورية مثلما توجد في مصر قوة كويتية وعليه شكلت قوة الجهراء المجحفلة في 15 أكتوبر 1973 بأمر العمليات الحربية رقم 3967 الصادر عن رئاسة الأركان العامة للجيش الكويتي، بلغ عدد أفراد القوة أكثر من 3,000 فرد وتألفت من كتيبة دبابات وكتيبة مشاة وسريتي مدفعية وسرية مغاوير وسرية دفاع جوي وباقي التشكيلات الإدارية.
[30]غادرت طلائع القوة الكويت في 15 أكتوبر جوا فيما غادرت القوة الرئيسية عن طريق البر في 20 أكتوبر وتكاملت القوات في سوريا خلال 15 يوم. في سورية كلفت القوة بحماية دمشق واحتلت مواقعها بالقرب من السيدة زينب ثم ألحقت بعدها بالفرقة الثالثة في القطاع الشمالي في هضبة الجولان ثم شاركت في حرب الاستزاف ضد القوات الإسرائيلية. وظلت القوة في الأراضي السورية حتى 25 سبتمبر 1974 حيث أقيم لها حفل عسكري لتوديعها في دمشق.
[] السعوديةفور نشوب الحرب قامت المملكة العربية السعودية بإنشاء جسر جوي لارسال 20,000 جندي إلى الجبهة السورية
[بحاجة لمصدر]. وتألفت القوات السعودية في سورية من "لواء الملك عبد العزيز الميكانيكي"
[بحاجة لمصدر]
- فوج مدرعات (مدرعات بانهارد)[بحاجة لمصدر]
- فوج المظلات الرابع[بحاجة لمصدر].
- فوج مشاة[بحاجة لمصدر].
- فوج مدفعية مضادة للطائرات[بحاجة لمصدر].
- سرية هاون[بحاجة لمصد