البيت بيتك اكيد
الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط R2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
تحياتي ♥️ احمد رشوان ♥️ المدير العام ♥️
وادارة المنتدي ♥️♥️
البيت بيتك اكيد
الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط R2

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
تحياتي ♥️ احمد رشوان ♥️ المدير العام ♥️
وادارة المنتدي ♥️♥️
البيت بيتك اكيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حلمنا العربى يتحقق هنا نجتمع من كل مكان فى بيت واحد
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد رشوان
المدير العام
المدير العام
احمد رشوان



الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط Empty
مُساهمةموضوع: الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط   الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط Icon_minitimeالسبت يناير 19, 2013 6:26 am

اسيوط:
تربعت مصر علي خريطة العالم الطبية في جراحات انحناء العمود الفقري وأخطرها علي الإطلاق حالات التحدب بدرجاته المختلفة، الذي عجز الطب العالمي وعلماؤه عن تقويم الحالات الخطرة منه لأبعد من 60 درجة وهي مسجلة عالميا باسم الدكتور الألماني هيرمزو ولكن جاء العالم المصري الشاب الدكتور محمد المشتاوي، الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط، ليقلب الموازين رأسا علي عقب، ويقول لكل أساتذة العالم المتحضر في هذه الجراحات إن مصر آتية وأبناءها قادمون لاقتحام هذا التخصص النادر بإمكاناتهم المتاحة التي حقق بها المشتاوي والفريق الطبي المعاون له انجازا بوصوله إلي علاج الـ 100 درجة من حالات التحدب وما لبس أن قفز سريعا وحقق الاعجاز بعدما تخطي حاجز الـ 100 درجة ووصل إلي علاج الـ 144 درجة ضاربا بذلك اعجازا طبيا هائلا وقف أمامه أطباء العالم في حيرة لما يحدث من تطور سريع وابتكار في مجال هذه الجراحات التي بلغت نسبة النجاح بها 84% بعدما كان لا يتخطي حاجز الـ 30% ليسفر هذا النجاح عن عودة الحياة لمرضي هذه الحالات ورسم البسمة علي شفاه ذويهم، وهو ما جعل الجامعات العالمية تقوم بتسجيل هذه الجراحات ونشرها في دورياتها العلمية للاستعانة بها في الدراسة وتعليم الأطباء.
واحتضن مستشفي أسيوط الجامعي أخيرا جراحة عالمية نادرة لفتاة تبلغ من العمر 18 عاما حيث حضرت واليأس يسيطر عليها ورغبتها في الموت لا حدود لها بسبب التحدب في عمودها الفقري الذي وصل إلي 134 درجة، وبعدما أكد لها الأطباء أن نسبة النجاح العالمية لمثل هذه الجراحات لا تتخطي حاجز الـ 30% وعلي الفور استعد الدكتور محمد عبدالحي المشتاوي أستاذ جراحات العمود الفقري والعظام بجامعة أسيوط وفريقه الطبي الذي ضم الأطباء بلال الفادي، ومحمد فؤاد، ومرسي محمد مرسي، وضم فريق التخدير الدكتور شريف سيد، والدكتور أحمد مندور، وعمرو طلعت، وقام الفريق الطبي بإجراء الجراحة التي استمرت لمدة 8 ساعات متواصلة تمكن خلالها أطباء التخدير بخبرتهم في مثل هذه الحالات من السيطرة علي تذبذب الدورة الدموية والتنفسية خلال العملية مما ساعد كثيرا علي نجاح هذه الجراحة وإفاقة المريضة فور انتهائها وسط فرحة شديدة من الفريق الطبي حيث تمكنت المريضة من التحرك والمشي في اليوم التالي للجراحة في إعجاز علمي نادر تكرر مع معظم الحالات التي أجريت بذات الطريقة وأصبحت الفتاة تمتلك عمودا فقريا مستقيما تماما واكتسبت طولا أضافيا في جذعها وصل إلي 17 سم وأصبح طولها الآن 155 سم بعد أن كان 138 سم في أنجاز طبي جديد.
- مرض لا علاج له
يقول الدكتور محمد عبدالحي المشتاوي رئيس الفريق الطبي إن مشكلة تحدب الفقرات والعمود الفقري الخلقي بنوعيه الحاد والمستدير يعد من الأمراض القديمة المعروفة منذ آلاف السنين، وحاول العلماء خلال السنوات الماضية مساعدة مرضي تحدب الفقرات الخلقي لتمكينهم من العيش مثل أقرانهم الأصحاء إلا أن صلابة وحدة التحدب الخلقي كانت تقف دائما عائقا في تحقيق ذلك بالإضافة إلي ما للجراحة من مضاعفات خطيرة تصل إلي حد الشلل وربما الوفاة أثناء عملية التصليح مما جعل كثيرا من الجراحين عاجزين عن إجراء هذه الجراحات بنجاح وما زاد المشكلة صعوبة وجعل تصليحها ضربا من الخيال أو الاستحالة أن التحدب الخلقي بالعمود الفقري دائما يصل إلي درجات تحدب كبيرة جدا تصل فوق المائة درجة في عمر مبكر ما بين الثانية عشر والعشرين عاما ولهذا صار مرضي التحدب الخلقي لا علاج له فضلا عن أن حياة المرض تنتهي عند سن الـ 30 عاما بالوفاة بسبب فشل التنفس بسبب شدة التحدب والضغط علي الرئتين ثم حدوث انفجار بالرئتين والوفاة.
وكان الحل الوحيد هو الخضوع لتجارب الجراحين العالميين المعدودين علي الأصابع في أوروبا وأمريكا وهم يورجن هيرمز، هيزش بوم من ألمانيا، وشاثل برحر بأمريكا، وكانوا يجرون مثل هذه الجراحات علي ثلاثة مراحل في ثلاث جلسات عمليات وبإمكانات خيالية وتكلفة باهظة، وفي النهاية كانت النتائج غير مشجعة حيث غالبا ما كانت تنتهي بوفاة المرضي لفقدهم كميات كبيرة من الدم خلال الجراحات الثلاثه.
وأوضح المشتاوي أنه أنفرد في عام 2005 بإجراء جراحات تحدب العمود الفقري الخلقي حتي 100 درجة في جراحة واحدة وهو ما كان يعجز أطباء العالم عن تحقيقه وأطلق علي هذه الجراحات في ذلك الوقت
الـ"kyphectomy" وهي معروفة بين الأوساط العلمية داخل وخارج مصر ومسجلة باسم الدكتور محمد المشتاوي أما هذه الجراحات فحققت أنجازا طبيا عالميا آخر جديدا لمصر سيزيد من عجز أطباء العالم وحيرتهم حيث تم إجراء جراحة علاج تحدب العمود الفقري حتي 144 درجة في جلسة عمليات واحدة وبنجاح منقطع النظير.
- فاطمة عادت للحياة
وقالت فاطمة إبراهيم عبداللطيف البالغة من العمر 18 عاما إنها تسجد لله شكرا علي عودتها للحياة مرة أخري بعدما كانت تعيش حياة الأموات ومقيدة بمرضها الذي لم يكن له علاج سوي الجلوس والبكاء علي حالها لعدم قدرتها علي الحركة مثل باقي أقرانها حيث أنها لم تنم علي ظهرها منذ 18 عاما مثل باقي البشر وكانت تضطر للنوم علي جانبها الأيمن أو علي وجهها هذا فضلا عن نظرات الشفقة التي كانت تقتلها ممن كانوا يرونها وأيضا عدم قدرتها علي ارتداء ملابس مثل أشقائها وحرمانها من كل شيء وكذلك إحساسها بالعجز واليأس لعدم وجود أمل في الشفاء وهو ما أدي إلي تدهور حالتها النفسية والصحية وما زاد من الأمر صعوبة أن شقيقتها الصغري تمت خطبتها وكانت علي مشارف الزواج لتنتهي الحياة بالنسبة لها تماما حيث أيقنت تماما أنها لن تعيش حياة طبيعية ومن هنا دخلت مرحلة جديدة من المرض وهو عدم القدرة علي الحركة ومن ثم التبول اللاإرادي لتصل إلي مرحلة تمني الموت والدعاء لها بالرحمة حتي تختفي من حياة أسرتها التي فقدت البسمة لذا أصرت علي أجراء الجراحة رغم علمها بأن نسبة النجاح لا تتعدي 30% وطالب الدكتور محمد المشتاوي بسرعة أنشاء وحدة لجراحات تشوهات العمود الفقري والجراحات القليلة التدخل داخل مستشفي أسيوط الجامعي لتستقبل الحالات المماثلة لتلك الحالة حتي تنتهي معاناة مرضي مصر والدول العربية خاصة ان تكاليف العلاج بالخارج تفوق الـ 100 ألف دولار ولا تصل لتلك النتائج حيث توقف الإصلاح عند حاجز الـ 60 درجة لذا يجب استغلال هذا الانجاز في تدريب أطباء مصريين جدد علي إجراء مثل هذه الجراحات التي من شأنها وضع مصر علي الخريطة الطبية العالمية ومواصلة التقدم العلمي والطبي في كل التخصصات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد رشوان
المدير العام
المدير العام
احمد رشوان



الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط   الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط Icon_minitimeالسبت يناير 19, 2013 6:36 am

الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط Mahmed-mshtwe

الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط♥
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدكتور محمد المشتاوي♥ الأستاذ بكلية الطب جامعة أسيوط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواص الصلاة على محمد وال محمد
» كتاب الدكتور مصطفي محمود رايت الله
» حلقه مرئيه بعنوان ( الناس معادن ) لفضيلة الشيخ الدكتور ( عمر عبد الكافي ) DVBRip - Rmvb - 105 MB وعلى أكثر من سيرفر
» حلقه مرئيّه جميله بعنوان ( القوارير الصغيره ) لفضيلة الدكتور ( عمر عبد الكافي ) TVRip - Rmvb - 106 MB وعلى أكثر من سيرفر
» ياحبيبي يا محمد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
البيت بيتك اكيد :: شاهد علي الاحداث-
انتقل الى: